بعد إقالة مانشيني إسم عالمي ثقيل لتدريب الأخضر ومصادر أوربية تحسم الجدل حول زيدان

بعد إقالة مانشيني إسم عالمي ثقيل لتدريب الأخضر
  • آخر تحديث

أحدثت إقالة المدرب الإيطالي روبيرتو مانشيني من تدريب المنتخب السعودي ضجة كبيرة منذ مساء الأمس، لتصبح واحدة من أبرز القضايا الرياضية في المملكة.

بعد إقالة مانشيني إسم عالمي ثقيل لتدريب الأخضر

جاء القرار بعد أداء لم يرتقِ إلى التوقعات التي كانت معلقة على المدرب، حيث لم يقدم ما يكفي ليثبت جدارته رغم مرور قرابة العام على تعيينه.

مرشحون محليون وعالميون لخلافة مانشيني

توالت الأسماء المطروحة فور إعلان الإقالة، حيث تردد أسماء مدربين محليين مثل سعد الشهري، مدرب المنتخب الأولمبي الأسبق، وصالح المحمدي.

إلا أن الأسماء العالمية لم تغب، وكان أبرزها الفرنسي هيرفي رينارد، الذي يثير ترشحه جدل بين النقاد الرياضيين، إذ إن كثيرين يرون عودته غير مرغوبة بعد انتهاء فترته السابقة.

اسم جديد يبرز في الصحافة السعودية

وفي الساعات الأخيرة، ظهر اسم المدرب البرازيلي تيتي كأحد المرشحين لتولي القيادة الفنية للأخضر.

ووسط تزايد التكهنات، خرج لوتشيانو سينوريني، المسؤول الإعلامي لتيتي، بتصريح غامض قال فيه: "لا أستطيع التأكيد أو النفي، لأنه ليس لدي تفاصيل إذا كان هناك تواصل بين المنتخب السعودي وتيتي بعد إقالة مانشيني"، مما زاد من تشويق المتابعين وترقبهم للتطورات القادمة.

قرارات مستقبلية وتأثيرات متوقعة

تتجه الأنظار الآن نحو الاتحاد السعودي لكرة القدم لاختيار المدرب القادم الذي سيحمل على عاتقه إعادة المنتخب إلى المنافسة بقوة.

تبقى خيارات القيادة الفنية مفتوحة على كل الاحتمالات، بين العودة إلى الأسماء المحلية وفتح الباب أمام مدرب عالمي بخبرة كروية جديدة، ليعيد الأمل إلى جماهير الأخضر في تحقيق إنجازات قادمة.