قصة الوزراء السعوديون السبعة الذي تمت اقالتهم ثم اعادتهم الى حكومة المملكة

قصة الوزراء السعوديون السبعة
  • آخر تحديث

كشف الباحث في السيرة الذاتية، أحمد العساف، عن هوية الوزراء السبعة الذين تم إعفاؤهم من مناصبهم ثم عادوا مرة أخرى لمجلس الوزراء.

قصة الوزراء السعوديون السبعة

وفي إطلالته على برنامج "في الصورة" الذي يستضيفه الإعلامي عبدالله المديفر، كشف العساف عن تفاصيل حول هؤلاء الوزراء السبعة. بدأت القائمة بالشيخ أحمد صلاح جمجوم، الذي تولى وزارة التجارة، ثم تم إعفاؤه ولكن عاد لتولي نفس المنصب في عهد الملك فيصل.

وتبع ذلك الشيخ إبراهيم بن عبدالله السويل، الذي شغل منصب وزير الخارجية وعاد بعد ذلك ليصبح وزير الزراعة. أما الوزير الثالث، غازي القصيبي، فقد كان وزيرًا للصحة وعاد بعد عشرين سنة ليتسلم حقيبة وزارة المياه.

وفي القائمة أيضًا، الشيخ محمد بن علي الفايز، الذي شغل منصب وزير الشؤون الاجتماعية ثم عاد وزيرًا بالخدمة المدنية. والوزير صالح علي الشيخ الذي غادر وزارة الشؤون الإسلامية وعاد إليها من جديد.

أخيرًا، تم ذكر الوزير أحمد الخطيب الذي شغل وزارة الصحة وعاد ليكون وزيرًا للسياحة، إلى جانب المهندس خالد الفالح، الذي كان وزيرًا للطاقة وعاد ليتولى حقيبة وزارة الاستثمار. يجدر بالذكر أن مثل هذه الحالات تعتبر نادرة وغير متكررة في التاريخ السياسي.

وفي إطلالته على برنامج "في الصورة" الذي يستضيفه الإعلامي عبدالله المديفر، كشف العساف عن تفاصيل حول هؤلاء الوزراء السبعة. بدأت القائمة بالشيخ أحمد صلاح جمجوم، الذي تولى وزارة التجارة، ثم تم إعفاؤه ولكن عاد لتولي نفس المنصب في عهد الملك فيصل.

وتبع ذلك الشيخ إبراهيم بن عبدالله السويل، الذي شغل منصب وزير الخارجية وعاد بعد ذلك ليصبح وزير الزراعة. أما الوزير الثالث، غازي القصيبي، فقد كان وزيرًا للصحة وعاد بعد عشرين سنة ليتسلم حقيبة وزارة المياه.

وفي القائمة أيضًا، الشيخ محمد بن علي الفايز، الذي شغل منصب وزير الشؤون الاجتماعية ثم عاد وزيرًا بالخدمة المدنية. والوزير صالح علي الشيخ الذي غادر وزارة الشؤون الإسلامية وعاد إليها من جديد.

أخيرًا، تم ذكر الوزير أحمد الخطيب الذي شغل وزارة الصحة وعاد ليكون وزيرًا للسياحة، إلى جانب المهندس خالد الفالح، الذي كان وزيرًا للطاقة وعاد ليتولى حقيبة وزارة الاستثمار. يجدر بالذكر أن مثل هذه الحالات تعتبر نادرة وغير متكررة في التاريخ السياسي.