رسمياً: السعودية تعلن أخبار سارة لكل من لا يحملون شهادات مدرسية متوسطة وثانوية مهما كان العمر: تم حل مشكلتكم وابشرو باللي طلبتوه صار

السعودية تعلن أخبار سارة لكل من لا يحملون شهادات مدرسية متوسطة وثانوية
  • آخر تحديث

في خطوة هامة نحو تعزيز فرص التعليم للجميع، أعلنت وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية عن برامج جديدة وميسرة تهدف إلى محو الأمية، وتمكين الراغبين في الحصول على شهادات دراسية للمرحلتين المتوسطة والثانوية، وذلك بغض النظر عن العمر أو الخلفية التعليمية السابقة.

السعودية تعلن أخبار سارة لكل من لا يحملون شهادات مدرسية متوسطة وثانوية

تعد هذه المبادرة جزء من جهود الوزارة لتعزيز التنمية البشرية، وبناء مجتمع معرفي متقدم.

جهود وزارة التعليم في محو الأمية

تولي وزارة التعليم اهتمام كبير بمحو الأمية، وتنفذ العديد من البرامج والمشاريع التي تستهدف فئات المجتمع المختلفة، وتشمل هذه الجهود:

  • توفير فصول لمحو الأمية في مختلف مناطق المملكة
  • تقديم برامج تعليمية مرنة تناسب احتياجات الدارسين
  • استخدام وسائل تعليمية حديثة ومتنوعة
  • التعاون مع الجهات الحكومية والخاصة لتعزيز جهود محو الأمية

برامج تعليم الكبار

كشفت وزارة التعليم عن برامج تعليم الكبار التي تهدف إلى توفير فرص تعليمية للراغبين في استكمال دراستهم، والحصول على شهادات دراسية.

وتتميز هذه البرامج بالمرونة، حيث تراعي ظروف الدارسين، وتقدم خيارات متنوعة للدراسة، سواء كانت دراسة منتظمة أو دراسة عن بُعد.

قرار رسمي: السماح بمواصلة التعليم للجميع:

أصدرت وزارة التعليم قرار رسمي يسمح للراغبين في مواصلة تعليمهم، ممن لم يسبق لهم الدراسة أو انقطعوا عنها، بالالتحاق ببرامج تعليم الكبار.

ويمكن للدارسين دخول اختبار تحديد المستوى للمرحلتين المتوسطة والثانوية، مما يسهل عليهم الحصول على الشهادات الدراسية.

تفاصيل القرار

يتضمن القرار الرسمي الصادر عن وزارة التعليم ما يلي:

  • السماح لمن لم يسبق لهم الدراسة أو المنقطعين عن الدراسة بالالتحاق ببرامج تعليم الكبار.
  • إتاحة الفرصة لدخول اختبار تحديد المستوى للمرحلتين المتوسطة والثانوية.
  • توفير برامج تعليمية مرنة تراعي ظروف الدارسين.
  • تقديم الدعم اللازم للدارسين لضمان نجاحهم في استكمال دراستهم.

أهمية القرار

يعد هذا القرار خطوة هامة نحو تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، التي تؤكد على أهمية التعليم في بناء مجتمع معرفي واقتصادي مزدهر.

كما يساهم القرار في تمكين الأفراد من تطوير مهاراتهم، وزيادة فرصهم في الحصول على وظائف مناسبة.