تفاصيل قرارات سعودية صادمة حول خفض اصوات مكبرات الصوت داخل وخارج المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة

تفاصيل قرارات سعودية صادمة حول خفض اصوات مكبرات الصوت داخل وخارج المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة
  • آخر تحديث

 

أكدت هيئة شؤون الحرمين الشريفين، اليوم السبت، أن خفض الصوت في المسجد النبوي الشريف هو خطوة ضرورية لتوفير السكينة والخشوع للمصلين، وتحقيق أقصى درجات التركيز في أداء الصلاة.

 

أوضحت الهيئة أن رفع الصوت في المسجد النبوي الشريف، الذي يعتبر ثالث الحرمين الشريفين، يؤدي إلى تشويش على المصلين، وصعوبة التركيز في الصلاة، خاصةً في الأوقات المزدحمة.

وأشارت الهيئة إلى أن خفض الصوت في المسجد النبوي الشريف يأتي في إطار حرص الهيئة على توفير أفضل الظروف للمصلين، وتحقيق أقصى درجات الخشوع والتركيز في الصلاة.

الأهمية الاستراتيجية:

يعد خفض الصوت في المسجد النبوي الشريف من الخطوات المهمة التي تهدف إلى توفير السكينة والخشوع للمصلين، وتحقيق أقصى درجات التركيز في الصلاة.

وتأتي أهمية هذه الخطوة في عدة جوانب، منها:

  • توفير أجواء هادئة ومناسبة للصلاة، مما يساعد المصلين على التركيز في عبادتهم.
  • تقليل التشويش على المصلين، خاصةً في الأوقات المزدحمة.
  • تحقيق أقصى درجات الخشوع والتركيز في الصلاة، مما يساعد المصلين على الاستفادة من عبادتهم.

آراء:

أشاد عدد من المصلين بقرار هيئة شؤون الحرمين الشريفين بخفض الصوت في المسجد النبوي الشريف، معتبرين إياه خطوة مهمة تهدف إلى توفير السكينة والخشوع للمصلين.

وقال أحد المصلين: "إن خفض الصوت في المسجد النبوي الشريف خطوة جيدة، حيث إنها تساعد على التركيز في الصلاة، وتشعر المصلين بالراحة والطمأنينة".

فيما قال مصلي آخر: "أشكر هيئة شؤون الحرمين الشريفين على هذه الخطوة، والتي تعكس حرصها على توفير أفضل الظروف للمصلين".

 

يأتي قرار هيئة شؤون الحرمين الشريفين بخفض الصوت في المسجد النبوي الشريف، في إطار حرص الهيئة على توفير أفضل الظروف للمصلين، وتحقيق أقصى درجات الخشوع والتركيز في الصلاة.