اخر تحديث لسعر صرف الجنيه المصري مقابل الريال السعودي والدرهم الاماراتي والدينار الكويتي اليوم الخميس 31/08/2023

اخر تحديث لسعر صرف الجنيه المصري مقابل الريال السعودي والدرهم الاماراتي والدينار الكويتي اليوم الخميس 31/08/2023
  • آخر تحديث

 

شهد سعر صرف الجنيه المصري مقابل العملات العربية الرئيسية، اليوم الخميس 31 أغسطس 2023، استقرارًا نسبيًا، حيث سجل الريال السعودي 8.22 جنيه للشراء و8.24 جنيه للبيع، والدرهم الإماراتي 8.39 جنيه للشراء و8.42 جنيه للبيع، والدينار الكويتي 100.40 جنيه للشراء و100.75 جنيه للبيع.

الريال السعودي

يشهد سعر صرف الجنيه المصري مقابل الريال السعودي، استقرارًا نسبيًا خلال الفترة الماضية، حيث سجل الجنيه المصري 8.22 جنيه للشراء و8.24 جنيه للبيع في البنك المركزي المصري، و8.20 جنيه للشراء و8.22 جنيه للبيع في البنوك التجارية.

ويعتبر الريال السعودي العملة الأكثر تداولًا في مصر، حيث يتم استخدامه في التجارة والاستثمارات بين البلدين.

الدرهم الإماراتي

شهد سعر صرف الجنيه المصري مقابل الدرهم الإماراتي، استقرارًا نسبيًا خلال الفترة الماضية، حيث سجل الجنيه المصري 8.39 جنيه للشراء و8.42 جنيه للبيع في البنك المركزي المصري، و8.37 جنيه للشراء و8.39 جنيه للبيع في البنوك التجارية.

ويعتبر الدرهم الإماراتي العملة الثانية الأكثر تداولًا في مصر، حيث يتم استخدامه في التجارة والاستثمارات بين البلدين.

الدينار الكويتي

شهد سعر صرف الجنيه المصري مقابل الدينار الكويتي، استقرارًا نسبيًا خلال الفترة الماضية، حيث سجل الجنيه المصري 100.40 جنيه للشراء و100.75 جنيه للبيع في البنك المركزي المصري، و100.26 جنيه للشراء و100.70 جنيه للبيع في البنوك التجارية.

ويعتبر الدينار الكويتي العملة الأعلى قيمة بين العملات العربية، ويستخدم في التجارة والاستثمارات بين البلدين.

أسباب استقرار سعر صرف الجنيه المصري مقابل العملات العربية الرئيسية

يرجع الاستقرار النسبي في سعر صرف الجنيه المصري مقابل العملات العربية الرئيسية، إلى عدة عوامل منها:

  • استقرار أسعار النفط، حيث يعد النفط المصدر الرئيسي للدخل الأجنبي في مصر والدول العربية.
  • استمرار تدفق الاستثمارات العربية إلى مصر.
  • استقرار الأوضاع السياسية في مصر والدول العربية.

توقعات باستقرار سعر صرف الجنيه المصري في الفترة المقبلة

توقع خبراء الاقتصاد، أن يستقر سعر صرف الجنيه المصري مقابل العملات العربية الرئيسية، في الفترة المقبلة، وذلك لعدة أسباب منها:

  • استمرار الاستقرار في أسعار النفط.
  • استمرار تدفق الاستثمارات العربية إلى مصر.
  • استقرار الأوضاع السياسية في مصر والدول العربية.

ورغم ذلك، حذروا من إمكانية حدوث تغيرات في سعر صرف الجنيه المصري، في حالة حدوث أي متغيرات خارجية أو داخلية، قد تؤثر على الاقتصاد المصري.